عندما سئلت عن حال الحب ؟
أجابت.....
. حال الحب في نظري أنه رائع والمعاني فيه ساميه. لم أذق سوى أوله. ليتـــُه تم. كما حلمُت. لا رفرفت بي أجنحت السعادة ...
فإسمع القصة .
لم أتوقع .أن وراءه عذاب لي . فقد كان كل شئ رسمي . وقالها . أُريد (///).. لم يكن أختياري.
ولكن نصيب. وأيضاً جداً وسيم .ووقت الاختيار تم ترشحه بالافضل . عندها بداء الحب
.كاشعور يفوق الوصف.لن أبوح بمايحتوى.. لان فيه العهود"
لكن هناك حية رقطاء تحوم حولنا . ومعها عقارب تنسج المكائد.
كانت تريدهُ لها .. كيف؟؟؟
كيف تأخد من يدي الحلاوة .تخطفها والكل ينظر...وقبل الزفاف ..تقابلنا وفي دقائق.. اظلمت سمائي .
فلست انا قمر, وليس هو شمس .
وأنقلب المكان يلجُ بالصياح
..فأنا
اشق الهدوم وهو كلكلب ينبح... هال الجميع المنظر...أصيحُ وأولول..( اتوقع
انك تفهم الذي حصل )أطلب الطلاق وليس هوالمذنب..والشريرة تسعي في البحث
والتحري...واما أنا من راقي الــي راق.
.. اشهد بقوة الالم صيحاتي تعلو .. قهر و الم لامفر
.. وإذا كان بيننا .تلاقي يمسح لي الدموع ثم يهرب...
.وعند القاضي يسالني عند السبب ؟ لااعرف إجابة والعبرة تخنق . انفاسي حارقه .. آآهاتي مكبوته وخانقة..
..خرج الجميع .لعل وعسى....هناك رجعة.. . .وعند ذاك القاضي تترنح اجسامنا شبه ساقطه ..
عندها تلامست الايادي..فكانت. أخر لمسة لي مع رجل...
كان طلاقي صباحاً. وفي المساء عقد جديد علي تلك الحية.
وفي يوم زفافها( هي ). أي عند الفجر. ياتي لي منها اتصال .تقول لي
ها أنا معه . وأسمع ضحكات تجلجل , وهو خلفها يقول احبها بصوت مبحوح يملاءه المرض
. مسكين.... مسير لا مخير... يإإلهي كيف ينام مع تلك( الشيفه وعيون البومه)
فما كان مني غير أرمي جسمي المعلول في ماء المسبح .لا لن انتحر.
ولكن لأطفى نار القهر. ثم خرجت منه. وأنا أنظر للمرآه.. وكأني جنية بعيون حمراء
..والله أرثي لحـــالـــي .ويــــلاه من شــماتت الــبشر
. كــنت جداً ضعيفة مقهورة ومظلومة. اعاني صيحات الالم
..والناس حولي تعرف الاحداث والسبب..
.وكان قراراً صائباً منى حين اعلنت الرحيل ولأبعد المسافات
. فقطعت عنهم الخبر. ومــن جديد بدأتُ أمارس حياتي
يملاءها حبي لنفسي فقط...
. أغلقت أمرالزواج لسنوات. ومع كثرة الخطاب ارفض
. ولا أكذب عليك أن هناك الكثير من يطلب مني
الرضي . ووصل ولدي حــــد الغضب
. والله اني اريد حبيباً جديد...يكون توامي بالروح والعقل..
. اريد حبيباً خوفا ًمن هذا الزمن .
اريد حبيباً صديقاً يحملني اثناء المرض .
ليس عندي ماضي أسود حتي أخفيه . فكثير مثلي وقع لههذا الامر
. الله ربــــي وكــــــفــــى
حسبي علي من رقرق من عيني الدموع وأسال الكحل...
.حسبي علي من تلذذ بسمع االآهات تخرج من فمي......
حسبي علي من سقاني السم بيد وبالظهر طعن .....
: الحب نعمة لو تم كما أحب ويحب هو . ونقمة حينما حال الذي حال..وشتان بين التلاقي والفراق.
فالاول مذاقه حلوحلاوة العسل والثاني طعمه مُر ويهلك الجسد : أعلم أني فتحت لديكِ نافذة ترى من خلالها مشهد الحدث .وساكمل الحكاية .
حيث مرت الايام تليها شهور وسنين . ولم أعلم بان ذلك الحبيب مسقوم ومريض
وقد أنجب بنتاً في عمر الست سنين .ولم أنسى اني قلت قطعت الخبر
. لكن بالصدفة أتاني الخبر بانه في غرفه الانعاش قد يحتضر ( حادث سيارة)
وقد اصابة العجز(لاتدعو عليه فلم يكن بيده سبب ولاحيلة ولا قدر) وبسؤالي عنه ..
أردتُ معرفة الزيادة .فقط لأطمئن. والكل عندي صرخ في وجهي وانتابني الخوف .
وتلك العقارب بدأت تلذغ بعضها.وتنفث في بعضها السم. كما تدين تدان لاغير
.و مكر أفعالهم في البشر. كبخور في السوق بأخبث ريح.
وذات الست ستين تخبركل من يـمــُر . وتقول أمي فعلت كذا وكذا .وأبي مازال يحب .(///)
صعقني والله الخبر. وعلمت ان ربي ينتقم......وكل هذا الآن لايهم.
فقد تجردتُ من ثياب الالم . ومن يشاهدني يقول هذي في نعيم . وقد ينكر أنما مر بي ليس الإ كذب.أو قصةً من نسج الخيال.
.
.....( القصه والله حقيقه ..وأنا من صاغها بهذا الاسلوب لمعرفتي بصاحبة القصه ومجريات الاحداث ....)..