امضت سلوى حياتها في الدار البيضاء في المغرب، هي الأصغر ضمن عائلتها
وبين المتسابقين في The X Factor. سلوى ما زالت تذهب إلى المدرسة وهي تطمح
لتصبح استاذة علوم في المستقبل. كونها الأصغر ضمن المتسابقين، تتاح لسلوى
فرصة اختبار هذه التجربة الفريدة والوصول للشهرة والنجومية في سن مبكرة.
وتقول سلوى أن عائلتها فخورة بالنجاح الذي حققته حتى الأن وذلك يشكل حافزاً
لها للفوز باللقب.
تابعوها على تويتر على Salwa_Anlouf@