بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كيف نربح 6 هدايا من الله في رمضان؟
أتانا
رمضان شهر بركة يغشانا الله فيه فينزل الرحمة ويغفر الخطايا ويستجيب فيه
للدعاء ويرفع الدرجات ويباهي بنا الملائكة وينظر الله سبحانه إلى تنافسنا
في الخير".
وهي الفرصة السنوية لإعلان المحبة لله والخضوع له .. وأن نريه من أنفسنا خيراً .. فإن الشقي من حرم رحمة الله في رمضان.
وفي
رمضان نحن على موعد مع الجنة وهي تفتح أبوابها .. والسباق في الخير
والطاعة هو سباق المشتاق لإرضاء ربه. والغنائم لا تعد ولاتحصى.
فقط علينا اغتنام الفرصة قبل أن يمر العمر دون أن ندري .. ونكون من الخاسرين.
أجواء رمضان نعيشها .. علنا نقتبس من نور الشهر الكريم ما ينفعنا في الدنيا والآخرة.
كيف نربح 6 هدايا من الله في رمضان؟
هذا أول لقاء قبل رمضان .. هل أنتم مستعدون؟ النية موجودة؟ الطموح عالٍ؟
موجود
الإحساس بالتقرب إلى الله بكل طاقة وبكل جهد للوصول إلى أقرب درجة ممكنة
من الله؟ أنا نيتي في هذه الحلقة أن يكون شعارنا " سأعبدك يارب كما لم
أعبدك من قبل".. " رمضان هذا العام حياتي أو موتي سأتمسك به بكل ما أوتيت
به من قوة.
تعالوا أولاً نتذكر ماذا قال النبي في مثل هذا اليوم منذ
1400 عام حديث يرويه سلمان الفارسي " خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
في آخر ليلة من شعبان وأول ليلة من رمضان أيها الناس، أظلكم شهر عظيم كريم
مبارك، شهر فيه ليلة خير من ألف شهر. شهر جعل الله صيام نهاره فريضة،
وقيام ليله تطوعاً، شهر من تقرب فيه بخصلة من خصال الخير، كان كمن أدى
فريضة فيما سواه، وهو شهر الصبر والصبر ثوابه الجنة، وهو شهر المواساة،
وهو شهر يزداد فيه رزق المؤمن. ومن فطر فيه صائماً كان مغفرة لذنوبه،
وعتقاً لرقبته من النار، وكان له مثل أجر الصائم من غير أن ينقص من أجر
الصائم شيء، وهو شهر أوله رحمة، وأوسطه مغفرة، وآخره عتق من النار".
أيام المد والجزر
تعالوا
ندخل أكثر في أجواء رمضان لنرى كيف يتغير الكون في رمضان. يحدث في السموات
تغير هائل لا تتخيلونه أول شيء سيحدث في السماء .. يقول النبي " صلى الله
عليه وسلم ": " إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة وغلقت النار وسلسلت أو
صفدت الشياطين".
لقد فتحت أبواب الجنة، هل تشم رائحتها؟ هل تسمع صوت
السلاسل التي تصفد الشياطين؟ هل تشعر برقبتك وهي تتحرر من قيود الشيطان؟
هل رأيت الحدث العظيم الذي يحدث في الكون اليوم ؟ هذا هو رمضان. هل تشعر
بكرم الله علينا؟ أن يفتح لنا أبواب الجنة ويغلق أبواب النار! ويعفينا من
الشيطان الذي يقيدنا حتى لا يكون لنا عذر في العصيان، هو إذاً من عند
أنفسنا.
في رمضان ينادي منادٍ من قبل الله:" يا باغي الخير أقبل! يا
باغي الشر أقصر!" " من سمع هذا النداء ومن يلبيه؟ من يقول لبيك يا رب،
قادم إليك بكل طاقتي يا رحمن! أتعرفون بماذا يذكرني؟ بظاهرة المد والجزر،
ولكن في الطاعات والشهوات، كأن هذا الملك الذي ينادي يقول أقبل على
الطاعات فالشهوات في جزر الآن ، الطاعات في مد والشهوات في جزر!
الحديث
الذي سأرويه الآن يبعث السرور في قلوبنا والابتسام على وجوهنا، يقول النبي
" صلى الله عليه وسلم " إن الجنة لتتزين من السنة إلى السنة لشهر رمضان،
فإذا دخل رمضان نادت يارب اجعل لي في هذا الشهر من عبادك سكاناً .." يقول
النبي صلى الله عليه وسلم": " من صان نفسه في رمضان، جعل الله له قصراً من
ذهب وفضة وياقوت لو أن الدنيا جمعت فجعلت داخل هذا القصر لم تكن إلا كمربط
ماعز في الدنيا".
اتتخيلون أن الدنيا بكل ما بها من مال ومناظر طبيعية وأماكن جميلة لو وضعت في قصر الصائم، لن تساوي إلا مربط ماعز في الدنيا؟!
الهدايا الست
ماذا سنأخذ إذا صمنا رمضان " بجد" ؟
- نأخذ ستة أشياء، بعد بحث وتجميع في كل أحاديث النبي التي تتحدث عن ثواب رمضان، وجدت هذه الأشياء الستة:
1- مغفرة كل الذنوب الماضية:
يقول النبي " صلى الله عليه وسلم" في حديث رواه البخاري ومسلم:
"
من صام رمضان إيماناً واحتساباً، غفر له ما تقدم من ذنبه". وحتى الكبائر
وعقوق الوالدين وأي تقصير في حق الله، كله محي، ولكن بشرط إيماناً
واحتساباً، ماذا تعني هذه الكلمة؟ تعني الصيام بكل طاقتي وبقلبي.
"
إيماناً" – تعني أنني صائم من أجلك يارب، لست كمثل الناس أصوم فقط من أجل
تقاليد العائلة أو المجتمع؟ أنا صائم من أجلك أنت. " احتساباً "- تعني
أنني أتمنى أخذ الثواب. هذا الحديث يلزمه التركيز الشديد في الأيام
الثلاثين، ماذا إذا كان هذا صعباً؟ من الوارد السرحان في يوم هل يضيع
الثواب؟ لا، يعطينا الله تبارك وتعالى فرصة أخرى، اسمعوا هذا الحديث:
"
من قام رمضان إيماناً واحتساباً، غفر له ما تقدم من ذنبه". ثلاثون ليلة لن
أفوت القيام يارب إلا أيام العذر الشرعي عند النساء يقبلها الله تبارك
وتعالى.
الحديث الثالث:
" من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً، غفر له ما تقدم من ذنبه"..
إذا كان صيام ثلاثين يوماً عسيراً خذوا قيام ثلاثين يوماً، تراويح فقط، وإذا كان هذا صعباً طيب العشر الآواخر!
كأن
الله يقول لنا سأغفر لك شئت أم أبيت! أنا لا أستطيع إيجاد تفسير آخر لهذه
الأحاديث، كم أرغب في السجود لله شكراً على نعمة رمضان! ما هذا الكرم! ما
أشدك كرمك يا الله! الحمد لله الحمد لله، وجزاك الله خيراً يا رسول الله
يا من وصلت لنا هذا الخير صائماً كان عتقاً لرقبته من النار!!سبحان الله!
أتشعر بحبه؟ أتبكي خشية وشوقاً إليه؟
3- يستجاب فيه الدعاء
يقول
النبي " صلى الله عليه وسلم:" وللصائم عند فطره دعوة لا ترد": أتصدق
النبي؟ لا ترد. ولذلك أتت الآية:" وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب
دعوة الداع إذا دعان .." البقرة 186 بعد آيات الصيام!
4- كنوز من الحسنات
.." من تقرب فيه بخصلة من خصال الخير، كان كمن أدى فريضة فيما سواه".
ركعتا سنة تساويان صلاة ظهر
.."
من أدى فيه فريضة، كان كما أدى 70 فريضة فيما سواه .. كل فريضة تضرب في 70
نأخذ الصلوات الخمس الحسنة بعشر .. يكون ناتج الصلوات الخمس Ï
10Ï 70 !!!
وهذه الكنوز من الحسنات ليست على الصيام، هي على الأعمال خلال رمضان فقط ، إذن فماذا عن ثواب الصيام؟
أتعلمون
هذا الحديث؟ إنه حديث صحيح " من صام يوماً في سبيل الله، باعد الله بينه
وبين النار سبعين خريفاً" الصيام بجد .. اليوم يساوي سبعين عاماً بعيداً
عن جهنم. وفي حديث آخر صحيح أيضاً:" من صام يوماً في سبيل الله، باعد الله
بينه وبين النار كما بين السماوات والأرض"، ونلاحظ اختلاف الثواب على قدر
الإخلاص.
كل هذا ثواب الصيام؟ لا، ليس هذا فقط ثواب الصيام! يقول الله
تبارك وتعالى في الحديث القدسي: " كل عمل ابن آدم له، تضاعف الحسنة بعشر
حسنات إلى سبعمائة ضعف، إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به"، يعنى مبدئياً
ثواب الصيام أكثر من 700 ضعف.
ما هو ثواب الصيام؟
لم يخبرنا الله،
لماذا؟ هذه هي الجائزة، هذه هي المفاجأة للصائمين يقول النبي " صلى الله
عليه وسلم": إن في الجنة باباً يقال له باب الريان يدخل منه الصائمون فإذا
دخلوا أغلق، فلا يدخل معهم أحد سواهم" حيث إن الحديث لم يقل إن للجنة
باباً، بل قال إن في الجنة باباً، هذا يعنى أن الباب داخل الجنة وليس
باباً للدخول، دخل الناس الجنة فينادى على الصائمين ليدخلوا منه، كيف وكل
من في الجنة كانوا من الصائمين؟! يعني هذا أن الحديث يقصد الصائمين بكل
الجوارح.
لاحظوا أيضاً اسم الباب:" الريان " كيف وكل من في الجنة شرب
من يد النبي شربة لا يظمؤون بعدها أبداً؟ الريان ليس من العطش فقط بل يروي
العين التي غضت بصرها في الصيام، بمناظر رائعة لم يروها من قبل ليست كالتي
بالجنة، ويروى القلب بأحباب كانوا أحباب الإنسان في الدنيا، كانوا يعبدون
الله مع بعضهم البعض في رمضان .. ومع ذلك ليس هذا فقط ثواب الصيام؟ ما هو؟
لا نعلمه!
5- " ليلة القدر خير من ألف شهر " القدر:"3" ليلة واحدة
تساوي العمر كله؟ السجدة في هذه الليلة تساوي سجدة مدتها 84 سنة، الدمعة
في هذه الليلة كأنك ظللت تبكي من خشية الله 84 عاماً متصلة؟ الصدقة في هذه
الليلة كأنك ظللت تتصدق بمثل هذا المبلغ لمدة 84 عاماً الدعاء .. العبادة
84 عاماً..
يقول النبي " صلى الله عليه وسلم ":" ولا يحرم هذه الليلة إلا شقي محروم". أي أن هذه الليلة يمكننا جميعاً إدراكها إن شاء الله.
عـيـن الـرحـمـة
6- فرحة الله بعباده:
يقول
الله تبارك وتعالى في الحديث:" يا ملائكتي انظروا إلى عبدي! ترك طعامه
وشرابه، وشهوته من أجلي، يا ملائكتي أشهدكم أني غفرت لعبدي".. هل تشعر
بحلاوة رضا الله؟ هل تشعر بمعية الله؟ يقول النبي " صلى الله عليه وسلم":
في حديث رواه البيهقي:" يعطي الله تبارك وتعالى لعباده المؤمنين الصائمين
في رمضان خمسة أشياء.
الأول: فإذا كانت أول ليلة من ليالي رمضان ينظر
الله إليهم بعين الرحمة ومن نظر الله إليه بعين الرحمة لم يعذبه قط أبداً،
الثانية: أن الله يأمر الملائكة أن استغفروا لعبادي الصائمين، الثالث: أن
خلوف فم الصائمين أطيب إلى الله من المسك، الرابعة: " إن الله تبارك
وتعالى يقول للجنة تزيني واستعدي فقد أوشك أحبابي أن يتركوا ويستريحوا من
الدنيا إلى دار كرامتي، الخامس: فإذا كانت آخر ليلة من ليالي رمضان فإن
الله ينظر إليهم مرة أخرى بعين الرحمة فيغفر لهم، فقال رجل يا رسول الله
أهي ليلة القدر؟ لا هي ثواب آخر، فما هي يا رسول الله؟ قال هي آخر ليلة،
وإن العمال ليعملون فإذا فرغوا من أعمالهم يوفون أجورهم والله خير من يوفي
أجر العاملين.
اغتنموا هذه الفرص إن العمر يمر دون أن يشعر الإنسان قد
لا يمر على الإنسان سوى خمس أو ست رمضانات يعمل فيها بتركيز، قد يأتي
رمضان وتكون مريضاً، وقد يأتي وأنت مشغول بعملك، وقد يأتي وعندك مشكلة
عائلية، وقد يأتي وزوجتك أو ابنك مريض .. ويفوت العام تلو الآخر ولا تتفرغ
في هذا الشهر العظيم. إذا أتاك رمضان وليس عندك مشكلة، تمسك به بكل ما
تملك من قوة فقد لا يأتي ثانية، لا تقل إن الأعوام قادمة،" لا يزال قوم
يتخلفون حتى يخلفهم الله عز وجل.
يقول النبي " صلى الله عليه وسلم" :"
اغتنم خمساً قبل خمس: اغتنم صحتك قبل مرضك، واغتنم شبابك قبل هرمك، واغتنم
فراغك قبل شغلك، واغتنم حياتك قبل موتك، واغتنم غناك قبل فقرك".
يقول
النبي " صلى الله عليه وسلم": " ألا إن لربكم في أيام دهركم لنفحات ألا
فتعرضوا لها" يقول النبي صلى الله عليه وسلم": " أتاكم رمضان شهر بركة
يغشاكم الله فيه فينزل الرحمة، ويحط الخطايا. ويستجيب فيه الدعاء، ويرفع
فيه الدرجات، ويباهي بكم الملائكة وينظر سبحانه إلى تنافسكم في الخير،
فأروا الله من أنفسكم خيراً، فإن الشقي من حرم رحمة الله في رمضان" حديث
صحيح.
شـعـارات إيـمـانـية
سأعطيكم الآن شعارات لننفذها وترسلوا بها إلى أصدقائكم وأحبائكم ..
شعار سيدنا موسى .. " وعجلت إليك ربي لترضى "" طه 84".
إني آتٍ إليك ربي مسرعاً لأرضيك.
شعار سيدنا إبراهيم" وقال إني ذاهب إلى ربي سيهدين ".
" الصافات 99 ".
إني آتٍ إليك يا رب بكل قواي لتهديني.
ما رأيكم في هذا الشعار؟.. سأعبدك يا رب كما لم أعبدك من قبل في حياتي".
وهذا الشعار: " لن يسبقني إلى الله أحد في رمضان".
لن يسبقني إلى الله أحد في عملي.
لن يسبقني أحد في العمارة التي أسكن بها.
لن يسبقني أحد في الحي الذي أقطنه.
لن يسبقني أحد في مصر كلها.
الصيام
كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون"، البقرة 183، يتركب هذا الدواء
من ستة مكونات بنسب معينة، من وضع هذه التركيبة؟ النبي " صلى الله عليه
وسلم"..
1- أنا والقرآن:
سبب كل هذا التكريم لشهر رمضان هو القرآن:"
شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن.." البقرة 185 " وما ذكر اسم شهر في
القرآن إلا رمضان لأنه شرف بنزول القرآن فيه، فنحن كرمنا الشهر وقد نسينا
أنه مكرم أساساً من أجل القرآن، فإن صمت ولم تقرأ القرآن فأنت لم تفقه
الشهر، كم مرة ستختم القرآن؟ لنر أمثلة: السيدة عائشة كانت تقرأ كل يوم من
الفجر إلى الشروق ومن العشاء إلى السحر، الإمام أحمد بن حنبل كانت له أربع
ختمات: كل أسبوع واحدة، الإمام الشافعي يقول لا أفعل في رمضان إلا إطعام
الطعام، والقرآن، الإمام أبو حنيفة كان يجمع أصحابه ليقرؤوا القرآن من
الفجر إلى الظهر ومن بعد التراويح ومن بعد التراويح إلى قرب السحر، يقول
النبي " صلى الله عليه وسلم": من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة،
والحسنة بعشر أمثالها ، لا أقول ألم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف "
إذا قرأت كل يوم جزءاً: الجزء به ما يقارب 7000 حرفÏ
10Ï70= 4900000 أربعة ملايين وتسعمائة ألف حسنة في ساعة واحدة.
أنـا والـصـدقـة:
كان
رسول الله " صلى الله عليه وسلم " جواداً وكان أجود ما يكون في رمضان فهو
كالريح المرسلة. الإنفاق أربع درجات. هناك المنفق والكريم و السخي،
والجواد ولمَ شبه بالريح المرسلة؟ الريح سريعة، ولا تقف، ولا تفرق بين أحد
وآخر، حدد مبلغاً معيناً للصدقة كل يوم.
أنـا وصـلة الأرحـام:
سأسأل
على أقاربي .. يقول النبي " صلى الله عليه وسلم": إن الرحمة لا تنزل على
قوم بهم قاطع رحم سأكتب قائمة بها كل أقاربي وسأسأل عليهم جميعاً.
أنـا والـدعـاء:
اكتب
خمس أو ست دعوات، وركز عليها الشهر كله، كان الصحابة يقولون:" نعد لرمضان،
دعوات مخصوصة نلح عليها الشهر كله، والله ينقضي رمضان ولا يأتي رمضان
القادم إلا وقد أجاب الله لنا ما دعوناه به " ألحوا في هذه الدعوات عند
الإفطار، وفي صلاة التراويح، وفي قيام الليل، وبعد صلاة الفجر، وفي ليلة
القدر.
أنـا وصـلاة الـتراويـح:
" من قام رمضان إيماناً واحتساباً،
غفر له ما تقدم من ذنبه". إياك أن تفوتك ليلة، يا سيداتنا اذهبن فصلين في
المساجد قدر ما استطعتن، فإن لم تقدرن فصلين في بيوتكن، ولكن لا تفوتكن
مطلقاً، اختموا القرآن في القيام، اختموه واقفين
أنـا والـصـلاة في الـمـساجـد:
5
صلوات هي تساوي الصلاة فرداً Ï 27 درجة Ï 70= 100 ألف
حسنة، كأنك ذهبت إلى الحرم المكي ، فيا من حرم الذهاب إلى مكة إليكم
ثوابها.
رسـائـل عـلـى المـحـمـول
أرسلوا بهذه المعلومات عبر الهاتف
المحمول في رسائل قصيرة، وعبر شبكة المعلومات في البريد الالكتروني لنقول
للعالم أجمع إن الثواب ستة أشياء:
1- مغفرة كل الذنوب الماضية.
2- عتق الرقبة من النار.
3- يستجاب فيه الدعاء.
4- كنوز من الحسنات.
5- ليلة القدر.
6- فرحة الله بعباده.
الواجب ستة أشياء:
1- أنا والقرآن.
2- أنا والصدقة.
3- أنا وصلة الأرحام.
4- أنا والدعاء.
5- أنا وصلاة التراويح.
6- أنا والصلاة في المسجد.