[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]لتجربة "الإكس فاكتور" في عقول المشتركين ذكريات جميلة ومقالب ومواقف مضحكة واشخاص اصبحوا يجسّدون مأكولات واشياء....
احمد
من فرقة مرايا يستذكر صديقه مسلم من فرقة “les bledards ninja” بعد كل عرض
اذ كان يطلب دائما "فراخ" واصبح هذا المنظر مرتبط به واليوم مش ممكن أشوف
"دجاجة" الاّ وأتذكّر مسلم.
اما
تميم فيضحك طويلا عندما يذكر "المقلب" الذي سوّاه بريفي الذي يجلس في
المقعد الأول في الباص دائما حتى يكون اول المغادرين ليصل قبل الكلّ الى
ال “lap top” حتى ذاك النهار الذي وصل تميم قبله وطلب من المشتركين تأخيره
حتى يستطيع الوصول قبله الى الكمبيوتر وفصل النت لكن ريفي الذي انتبه ان
هناك ما يحاك ضده حاول الركض سريعا ليصل قبل تميم لكن الأخير كان الأسرع
لتبدأ مع ريفي رحلة الترجّي "الله يخليك تميم قوم" لحوالى خمس دقائق الأمر
الذي أفقد تميم اعصابه ليتركه ويرحل ولكنه سيبقى يتذكّر ملامح ريفي
الطفولية كطفل فقد لعبته ويريدها وسيبقى كل”lap top” يذكّره بهذا الموقف
الطريف.
والى بدر الذي استذكر
علي من السعودية الذي تملّكه شعور قويّ بمغادرة البرنامج نهار حلقة النتائج
والذي بكى كثيرا وهذا موقف لا يمكنه ان ينساه وسيظل يزعجه في كلّ مرّة
يتذكّر فيها علي.
ومع ابراهيم
الذي شكر ربّه ان لا حادثة سلبية يتذكرها مع اصدقائه اما الموقف الحلو الذي
يتذكره ويفرحه هو يوم ركض على المسرح في التدريبات وارتطم بباب الزجاج
الذي ظنّه مفتوحا لشدة نظافته وسقط ارضا وحين استفاق كان محاطا بالمشتركين
الخائفين عليه فمنهم من بكى ومنهم من أمسك برأسه وآخرين قرأوا آيات من
القرآن الأمر الذي زاد من محبته اليهم مؤكّدا انه من المستحيل ان ينسى هذا
الموقف المؤثّر سواء بقي او غادر البرنامج الذي أكّد له محبة الكلّ
الصادقة.
اما ريفي فلم ينسى
المخاصمة بينه وبين مروى رغم صفاء القلوب اليوم متمنيا لو لم يقع في هذا
الخطأ ولو يستطيع محوه من الذاكرة ولو عاد به الزمان الى الوراء لإنسحب من
ذاك المشكل بهدوء ومن دون كثرة كلام لذلك يعتبره اسوأ ما حصل له من احد او
مع احد في البرنامج.
كذلك
الأمر بالنسبة لمروى التي يزعجها كثيرا ما حصل مع ريفي وزعلت من ردّة فعله
وما قاله حتى لا يأخذ الناس عنه فكرة "وحشة" لكنه ضايقها وبصعوبة ستنسى ما
حصل لأن الكلمة التي قالها آلمتها.
اما
ايمان فأفصحت عن مقلب جماعي دبّر للريفي عندما اخبرته ان الأغنية الجماعية
هي "بوس الواوا" وعليه ان يتدرّب على احد المقاطع الأمر الذي قلب كيانه
وجنّ جنونه وهدّد بالإنسحاب من البرنامج.كذلك أفصحت عن تحضير رقصة بين
المشتركين بعنوان "ريفي ستايل" أبطالها تميم وأدهم وباقي المشتركين يقومون
من خلفهم بتجسيد حركات الريفي.
والى
حادثة ايمن من “young pharos”مع حسام ترشيشي الذي التقاه لمرّة الأولى
وكان يومها ايمن غاضبا يصرخ لأن شعره لم يعجبه وهكذا رسم ترشيشي فكرة خاطئة
عن ايمن الى احد الأيام الذي كسر فيها لوح الجليد بكلمة بينهما وبدأت
اجواء المرح ليعترف له حسام بأنه كان يكرهه بعدما تعرّف اليه لأول مرّة وهو
يصرخ ليصبحوا بعد ذلك اصدقاء.
اما
شهد التي تردّد كثيرا وبتلقائية جملة "حنعمل ايه النهار ده" فضحكت كثيرا
بعد ان اتصلت في صباح باكر بأيمن وفي سياق الحديث سألته "حنعمل ايه النهار
ده" فأجابها "رايحين الزمالك تعالي معانا" وكان جوابه ساخرا لأنهم محجوزين
بين الفندق والمسرح....
ومع
ميشو فالموقف اكثر جدية وحصل في لحظة عصبية فهو استذكر "خناقة جامدة" مع
شهد وايمن انتهت الى قرار بترك الثلاثة للفريق ومرّ يوم كامل في الفندق من
دون لا كلام ولا سلام حتى هدأ الجو وعادت المياه الى مجاريها ليشكر ميشو
الربّ بأن هذا الأمر حصل لأنهم عرفوا اكثر اهمية كل واحد منهم بالنسبة
للآخر مضيفا ليس المهم من يظهر اكثر منّا انما الأهم هو تغيير فكرة صناعة
الموسيقى في الشرق الأوسط.
أحدث الصور
التسجيل
